HDR
تقنية الـ HDR أو الـ High Dynamic Range هي تقنية تستعمل في التصوير الفوتوغرافي و السينمائي. و إن كانت مستعملة أكثر فوتوغرافيا.
بدون الدخول في تفاصيل معقدة, يمكننا أن نقول ن الـ HDR تتم بأخذ الصورة أكثر من مرة و لكن بتعريض ضوئي مختلف Exposure.
ما معنى هذا الكلام الغريب؟!
المعنى بسيط جدا. فكرة التصوير الفوتوغرافية الأساسية هي أن الضوء يدخل عن طريق العدسة و يصل إلى الفيلم في الكاميرا الفلمية أو الـ Sensor في الكاميرا الديجتال, فتنطبع الصورة على أي منهما. كمية الضوء التي تصل للفيلم أو السنسور هيى ما يسمى التعريض Exposure بمعنى تعريض الفيلم للضوء. لو تعرض الفيلم أو السنسور إلى ضوء بدرجة كبيرة فيعني أن درجة التعريض عالية فتظهر الصورة مضيئة جدا و باهتة الألوان بالطبع لأن اللون الأبيض سيطغى عليها. و العكس صحيح, لو تعرض الفيلم أو السنسور لكمية قليلة من الضوء فهذا يعني أن درجة التعريض قليلة, فتظهر الصورة مظلمة و داكنة.
طبعا أفضل النتائج حين يكون التعريض متوازنا فتظهر الألوان طبيعية إلى حد كبير, إلا إذا كان هناك غرض فني من تقليل أو زيادة التعريض. الـ HDR هي إحدى هذه الأغراض الفنية التي نتحدث عنها.
يتم أخذ عدة صور كما قلنا بدرجات تعريض مختلفة, ثم - عن طريق أحد برامج تحرير الصور - يتم دمج الصور ببعضهم البعض. طبعا يجب أن يراعى تثبيت الكادر في جميع الصور حتى يتمكن البرنامج من القيام بعملية الدمج, أن كان هناك برامج ذكية إلى حد ما و تستطيع التغلب على هذه النقطة.
إذا زاد التباين بين درجات التعريض للصور المأخوذة, فإن هذا يعطي تأثيرا متجهما أو كئيبا كما نرى من الصور المعروضة, حيث تبدو السماء مكفهرة و غاضبة إذا جاز التعبير, و الجمادات تتشوه ألوانها و تعطي تأثيرا مقبضا.
بدون الدخول في تفاصيل معقدة, يمكننا أن نقول ن الـ HDR تتم بأخذ الصورة أكثر من مرة و لكن بتعريض ضوئي مختلف Exposure.
ما معنى هذا الكلام الغريب؟!
المعنى بسيط جدا. فكرة التصوير الفوتوغرافية الأساسية هي أن الضوء يدخل عن طريق العدسة و يصل إلى الفيلم في الكاميرا الفلمية أو الـ Sensor في الكاميرا الديجتال, فتنطبع الصورة على أي منهما. كمية الضوء التي تصل للفيلم أو السنسور هيى ما يسمى التعريض Exposure بمعنى تعريض الفيلم للضوء. لو تعرض الفيلم أو السنسور إلى ضوء بدرجة كبيرة فيعني أن درجة التعريض عالية فتظهر الصورة مضيئة جدا و باهتة الألوان بالطبع لأن اللون الأبيض سيطغى عليها. و العكس صحيح, لو تعرض الفيلم أو السنسور لكمية قليلة من الضوء فهذا يعني أن درجة التعريض قليلة, فتظهر الصورة مظلمة و داكنة.
طبعا أفضل النتائج حين يكون التعريض متوازنا فتظهر الألوان طبيعية إلى حد كبير, إلا إذا كان هناك غرض فني من تقليل أو زيادة التعريض. الـ HDR هي إحدى هذه الأغراض الفنية التي نتحدث عنها.
يتم أخذ عدة صور كما قلنا بدرجات تعريض مختلفة, ثم - عن طريق أحد برامج تحرير الصور - يتم دمج الصور ببعضهم البعض. طبعا يجب أن يراعى تثبيت الكادر في جميع الصور حتى يتمكن البرنامج من القيام بعملية الدمج, أن كان هناك برامج ذكية إلى حد ما و تستطيع التغلب على هذه النقطة.
إذا زاد التباين بين درجات التعريض للصور المأخوذة, فإن هذا يعطي تأثيرا متجهما أو كئيبا كما نرى من الصور المعروضة, حيث تبدو السماء مكفهرة و غاضبة إذا جاز التعبير, و الجمادات تتشوه ألوانها و تعطي تأثيرا مقبضا.
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية