المزيد من الصور
هوايتي هي التصوير الفوتوغرافي. منذ الصغر و انا أحب التصوير. لم يكن هناك وقتها الاختراع الرائع المسمى التصوير الفوتوغرافي الرقمي Digital Photography.
أذكر أنني يوما دخلت إلى إحدى استوديوهات التصوير و سألت عن أسعار معدات الطبع و التحميض. لا أذكر الرقم الي قالوه لي تقريبا, و لكن أذكر أنني خرجت و قد صرفت النظر تمام عن موضوع التصوير!
أما مع الديجيتال أصبحت الحياة أجمل. لا يجب أن تحمض ثم تطبع, فقط اطبع بضغطة زر. بل و يمكنك أن ترى الصورة الملتقطة فورا قبل الطباعة حتى ترى عيوبها و تلتقط أخرى أفضل قبل أن تبرح مكانك.أحببت أن أشارككم بعض الصور المفضلة لدي و التي وجدتها على موقع www.flickr.com.
ملحوظة: الصور الموجودة كلها ملكية فكرية لأصحابها و يمكنك الضغط علىها للذهاب إلى المصدر.
لدي صورة مثل هذه تماما صورتها بنفسي...و لكن ليس بنفس الروعة طبعا.
لقطة رائعة بعدسة عمرو عبد الله أيضا. التباين الواضح لوجه البابا شنودة المتغضن و لحيته البيضاء و الوردة الحمراء النضرة.
مرة أخرى عمرو عبد الله و لقطة لأحد المصلين في مساجد القاهرة يتضرع إلى الله في ليلة القدر.
عمرو عبد الله أيضا يصعد إلى جوار هذا المصلي الشاب الذي لم يجد مكانا يصلي فيه سوى أعلى سور المسجد.
من قال أن براءة الأطفال تكمن في وجوههم فقط؟
أذكر أنني يوما دخلت إلى إحدى استوديوهات التصوير و سألت عن أسعار معدات الطبع و التحميض. لا أذكر الرقم الي قالوه لي تقريبا, و لكن أذكر أنني خرجت و قد صرفت النظر تمام عن موضوع التصوير!
أما مع الديجيتال أصبحت الحياة أجمل. لا يجب أن تحمض ثم تطبع, فقط اطبع بضغطة زر. بل و يمكنك أن ترى الصورة الملتقطة فورا قبل الطباعة حتى ترى عيوبها و تلتقط أخرى أفضل قبل أن تبرح مكانك.أحببت أن أشارككم بعض الصور المفضلة لدي و التي وجدتها على موقع www.flickr.com.
ملحوظة: الصور الموجودة كلها ملكية فكرية لأصحابها و يمكنك الضغط علىها للذهاب إلى المصدر.
Note: All photos in this post are copy righted to their owner, and you can click on it to go the source.
لدي صورة مثل هذه تماما صورتها بنفسي...و لكن ليس بنفس الروعة طبعا.
صورة بعدسة مصور المصري اليوم عمرو عبد الله
لاحظوا نظرو الروبوت في عيون جندي الأمن المركزي و هوه يبعد اليد الممدودة بالوريقة!
أصدقاء منذ الطفولة....ترى ماذا سيفعل بهم الزمان؟
لقطة رائعة بعدسة عمرو عبد الله أيضا. التباين الواضح لوجه البابا شنودة المتغضن و لحيته البيضاء و الوردة الحمراء النضرة.
مرة أخرى عمرو عبد الله و لقطة لأحد المصلين في مساجد القاهرة يتضرع إلى الله في ليلة القدر.
عمرو عبد الله أيضا يصعد إلى جوار هذا المصلي الشاب الذي لم يجد مكانا يصلي فيه سوى أعلى سور المسجد.
من قال أن براءة الأطفال تكمن في وجوههم فقط؟
2 تعليقات:
صور رائعة
تحياتى
شكرا
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية